في مستشفى كينغز كوليدج في جدة، يقدم قسم المختبرات وعلم الأمراض خدمات تشخيصية دقيقة تُعد جوهرية في رعاية المرضى. من خلال استخدام أحدث التقنيات والاستعانة بأخصائيين ذوي كفاءة عالية في علم الأمراض، كما نوفر مجموعة شاملة من الفحوصات والتحاليل. إن التزامنا بالدقة والكفاءة يضمن نتائج سريعة، مما يُسهم في تشخيص وعلاج مجموعة واسعة من الحالات. كما ندعم الفرق الطبية بالبيانات الدقيقة والموثوقة التي تعزز من جودة الرعاية وتحسّن النتائج العلاجية للمرضى.
يركز قسم المختبرات وعلم الأمراض لدينا على الدقة والموثوقية والخدمة التي تتمحور حول المريض. ومن خلال استخدام أحدث الأجهزة الطبية وتطبيق معايير صارمة لمراقبة الجودة، نضمن دقة نتائج التحاليل المخبرية. يعمل فريقنا بتعاون وثيق مع الأطباء لتقديم رؤى تشخيصية متكاملة تُسهم في وضع خطط علاج فعالة لكل مريض. كما نحرص على توفير تجربة سلسة تضمن حصول المرضى على تشخيصات دقيقة في الوقت المناسب.
يتميّز قسم المختبرات وعلم الأمراض في مستشفى كينغز كوليدج بالدقة التشخيصية والابتكار المستمر. نستخدم أحدث التقنيات والأساليب المتقدمة للحصول على نتائج دقيقة وسريعة. كما نحرص على التدريب المستمر وتطوير مهارات فريق العمل، مما يُبقي طاقمنا في طليعة علوم المختبرات ويوفر خدمات تشخيصية بمستوى استثنائي.
يضم فريقنا من أخصائيي علم الأمراض وفنيي المختبرات في مستشفى كينغز كوليدج بجدة نخبة من الكفاءات ذوي الخبرات الدولية الواسعة والتدريب المتخصص. يتمتع الفريق بفهم عميق لعلوم الأمراض والمختبرات الطبية، ما يضمن دقة وموثوقية التشخيص. كما يلتزم الأطباء والفنيون بالتعليم المستمر والمشاركة في الأبحاث، مما يُسهم في رفع جودة خدماتنا التشخيصية على نحو دائم.
يُعد علم المختبرات وعلم الأمراض من الركائز الأساسية في الرعاية الصحية الحديثة، حيث يلعبان دورًا بالغ الأهمية في تشخيص ومتابعة وعلاج مجموعة واسعة من الأمراض. تركّز هذه التخصصات على تحليل الدم وسوائل الجسم والأنسجة والخلايا بهدف توفير معلومات دقيقة وفي الوقت المناسب تدعم رعاية المرضى. ومن خلال الفحوصات الدقيقة والتحاليل الشاملة، تضمن هذه المجالات أن تكون القرارات الطبية مبنية على أسس علمية موثوقة.
يُعد تحليل العدّ الدموي الكامل أحد الفحوصات الأساسية التي تقيس مكونات الدم المختلفة، بما في ذلك كريات الدم الحمراء، وكريات الدم البيضاء، والصفائح الدموية. يُستخدم هذا التحليل في تشخيص حالات مثل فقر الدم، والعدوى، والعديد من الاضطرابات الأخرى. ومن خلال تحليل هذه العناصر، يحصل الأطباء على لمحة شاملة عن الحالة الصحية العامة للمريض ويمكنهم تحديد أي خلل يتطلب تدخلًا طبيًا إضافيًا.
يقيس هذا التحليل مجموعة من المواد الكيميائية الأساسية في الدم، ويوفر معلومات مهمة حول الحالة الأيضية للجسم. يشمل الفحص قياس مستويات الجلوكوز، والكالسيوم، والإلكتروليتات مثل الصوديوم والبوتاسيوم، والتي تُعد ضرورية لوظائف الجسم الحيوية. يمكن أن تشير النتائج غير الطبيعية إلى مشكلات في التمثيل الغذائي أو وظيفة الكلى أو توازن الأملاح والسوائل في الجسم.
تشمل هذه السلسلة من تحاليل الدم قياس الإنزيمات والبروتينات والمواد الأخرى التي ينتجها الكبد أو يتم إطلاقها عند حدوث تلف فيه. تُعد هذه الاختبارات ضرورية لتشخيص أمراض الكبد مثل التهاب الكبد، والتليّف الكبدي، والأضرار الناتجة عن الأدوية أو السموم، كما تُساعد في تقييم مدى كفاءة أداء الكبد.
يُستخدم تحليل البول لفحص الخصائص الفيزيائية والكيميائية والميكروسكوبية للبول. ويُساعد هذا الفحص في الكشف عن مجموعة من الاضطرابات مثل التهابات المسالك البولية، وأمراض الكلى، ومرض السكري. يوفر هذا التحليل رؤى دقيقة حول الحالة الاستقلابية (الأيضية) والوظائف الكلوية من خلال فحص تركيبة البول ومظهره.
يُعد علم المختبرات وعلم الأمراض من الركائز الأساسية في الرعاية الصحية الحديثة، حيث يلعبان دورًا بالغ الأهمية في تشخيص ومتابعة وعلاج مجموعة واسعة من الأمراض. تركّز هذه التخصصات على تحليل الدم وسوائل الجسم والأنسجة والخلايا بهدف توفير معلومات دقيقة وفي الوقت المناسب تدعم رعاية المرضى. ومن خلال الفحوصات الدقيقة والتحاليل الشاملة، تضمن هذه المجالات أن تكون القرارات الطبية مبنية على أسس علمية موثوقة.
يعتمد علم الأمراض النسيجي على الفحص المجهري لعينات الأنسجة لدراسة مظاهر الأمراض. يتم تحضير خزعات الأنسجة وتلوينها ثم فحصها لتحديد التغيرات المرضية، مثل الخلايا السرطانية. يُعد هذا الإجراء ضروريًا للتشخيص الدقيق ووضع خطط العلاج المناسبة.
يركز علم الخلايا على دراسة الخلايا المأخوذة من أنسجة وسوائل الجسم للكشف عن الأمراض. يشمل هذا المجال تقنيات مثل مسحة عنق الرحم (Pap smear) للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم، وكذلك سحب العينات بالإبرة الدقيقة (Fine Needle Aspiration) لفحص الكتل المشبوهة. يلعب علم الخلايا دورًا حيويًا في الكشف المبكر وتشخيص السرطان وأمراض أخرى.
يُستخدم علم الأمراض الجزيئي لتحليل الحمض النووي (DNA) والحمض النووي الريبي (RNA) لتشخيص الأمراض الوراثية والمعدية. تُستخدم تقنيات مثل تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) لتكثير المادة الجينية، ما يتيح التعرف على طفرات أو مسببات أمراض معينة. يُوفر هذا النهج المتقدم معلومات دقيقة تُساعد في تصميم خطط علاجية مخصصة وتحسين نتائج المرضى.
تعتمد زراعة الكائنات المجهرية على تنمية الكائنات الحية الدقيقة من العينات السريرية بهدف التعرف على مسببات العدوى. يُعد هذا الإجراء أساسيًا في تشخيص العدوى البكتيرية والفطرية والفيروسية، ويساهم في تحديد العلاج المضاد المناسب. تساعد الزراعة أيضًا في مراقبة فعالية العلاج وتوجيه تعديله عند الحاجة.
يُعد قياس التدفق الخلوي أداة قوية لتحليل الخصائص الفيزيائية والكيميائية للخلايا أو الجزيئات أثناء مرورها في تيار سائل عبر شعاع ليزر. تُستخدم هذه التقنية على نطاق واسع في الأبحاث والتشخيصات السريرية لدراسة تجمعات الخلايا، وتحديد أنواع خلايا معينة، وتحليل وجود علامات حيوية.
تُستخدم تقنية PCR لتكثير أجزاء صغيرة من الحمض النووي أو الحمض النووي الريبي، مما يجعل من الممكن اكتشاف المادة الجينية بدقة عالية. تُستخدم هذه التقنية في تشخيص الأمراض المعدية والاضطرابات الوراثية، بالإضافة إلى تطبيقات الطب الشرعي.
تعتمد تقنية الكيمياء المناعية النسيجية على استخدام الأجسام المضادة لتحديد مستضدات معينة داخل الخلايا في مقاطع الأنسجة. تُستخدم هذه التقنية في تشخيص السرطانات، وتحديد الكائنات المعدية، ودراسة مؤشرات الخلايا والأنسجة. تُوفر معلومات دقيقة تسهم في التشخيص الصحيح وتصنيف الأمراض بدقة.
رئيس قسم علم الأمراض وطب المختبر وبنك الدم
قسم المختبرات وعلم الأمراض | 17 عدد سنوات الخبرة | اللغة الإنجليزية، اوردو، العربيةمجالات الخبرة
استشاري أمراض الأنسجة
قسم المختبرات وعلم الأمراض | 20 عدد سنوات الخبرة | اللغة الإنجليزية، اوردو حجز موعد