حب الشباب

 يُعد حب الشباب من المشكلات الشائعة التي لا تصيب المراهقين فقط، بل قد تظهر أيضًا لدى البالغين. يتميز بظهور بثور، رؤوس سوداء، وأحيانًا أكياس مؤلمة تحت الجلد. يحدث حب الشباب نتيجة زيادة إفراز الدهون وانسداد المسام ونشاط بعض أنواع البكتيريا ووجود التهابات جلدية. وله تأثير نفسي كبير قد يؤثر على الثقة بالنفس . يعتمد علاجنا لحب الشباب على استخدام الكريمات الموضعية والمضادات الحيوية للتحكم في البكتيريا، وأدوية مثل الإيزوتريتينوين للحالات الشديدة. ونركز في العلاج على إزالة الحبوب ومنع ظهورها مستقبلًا وتقليل آثارها..

الأكزيما 

الأكزيما، أو التهاب الجلد التأتبي، حالة شائعة تُسبب جفاف الجلد واحمراره وحكة مزعجة. غالبًا ما تبدأ في مرحلة الطفولة وقد تستمر حتى سن البلوغ. رغم أن السبب الدقيق غير معروف، إلا أن العوامل الوراثية وضعف المناعة ومشاكل الحاجز الجلدي من أبرز العوامل المسببة. نحرص على علاج الأكزيما من خلال ترطيب الجلد بانتظام، تجنب المثيرات المعروفة، واستخدام كريمات مضادة للالتهاب عند الحاجة. هدفنا هو تخفيف الأعراض ومنع تدهور الحالة.

الصدفية

 الصدفية مرض مناعي ذاتي يؤدي إلى تسارع نمو خلايا الجلد، مما يُسبب ظهور قشور وبقع جلدية جافة ومثيرة للحكة. قد يصاحبها أحيانًا التهاب في المفاصل يُعرف بالتهاب المفاصل الصدفي. نعتمد في العلاج على تهدئة الالتهابات وإبطاء تجدد خلايا الجلد وإزالة القشور. ونختار الخطة العلاجية حسب شدة الحالة، سواء بالكريمات الموضعية أو العلاج الضوئي أو الأدوية عن طريق الفم. ونسعى دائمًا لتحسين جودة حياة المريض والتقليل من الأعراض.

سرطان الجلد 

يشمل سرطان الجلد عدة أنواع مثل سرطان الخلايا القاعدية وسرطان الخلايا الحرشفية والميلانوما (الأكثر خطورة). يُعد التعرض للأشعة فوق البنفسجية السبب الرئيسي للإصابة، حيث يتسبب في نمو خلايا جلدية غير طبيعية. لفحص المبكر المنتظم للبشرة يزيد من فرص العلاج الناجح. ونوفر خيارات متعددة للعلاج تشمل الجراحة، العلاج بالأشعة، والأدوية الموجهة، وذلك حسب نوع السرطان ومرحلته. كما نحرص على توعية المرضى بأهمية الوقاية من الشمس.

الوردية

 الوردية مرض جلدي مزمن يتسبب في احمرار الوجه وظهور أوعية دموية بارزة وأحيانًا حبوب تشبه حب الشباب. تختلف مسبباتها من شخص لآخر. يرتكز علاجنا على التعرف على المحفزات الشخصية وتجنبها، إلى جانب استخدام أدوية موضعية أو فموية حسب الحالة. وفي بعض الحالات، قد يُنصح بجلسات ليزر للتخلص من الأوعية الدموية الظاهرة.

• نبدأ بفحص شامل للجلد لاكتشاف أي مشاكل أو علامات مقلقة
• قد نُجري خزعة جلدية لتحليل أي مناطق مشبوهة بدقة.
• يمكن طلب تحاليل دم للكشف عن أمراض أو مشاكل صحية مرتبطة.
• نلجأ أحيانًا لاختبارات حساسية لمعرفة مسببات بعض الحالات الجلدية.
• نستخدم تقنيات تصوير متقدمة لفحص طبقات الجلد الداخلية عند الحاجة.

• نُحدد مدى مناسبة الكريمات والمراهم الموضعية لحالتك.
•  قد نصف أدوية عن طريق الفم للحالات الأكثر شدة أو انتشارًا.
•  نوصي بالعلاج الضوئي لبعض أمراض الجلد مثل الصدفية والأكزيما.
• في بعض الحالات، يُجرى استئصال جراحي للكتل أو الأورام الجلدية.
• نُقدّم نصائح حول أسلوب الحياة لتحسين صحة الجلد والوقاية من المضاعفات.

• ننصح بإجراء فحوصات ذاتية منتظمة للبشرة، للكشف المبكر عن أي تغيّرات أو ظهور آفات جديدة.
• يُنصح بالترطيب اليومي للبشرة للحد من الجفاف وتجنب تهيّج الحالات الجلدية مثل الإكزيما.
• يُعد استخدام واقي الشمس وارتداء الملابس الواقية من أهم وسائل الوقاية من سرطان الجلد.
• يساهم التعرّف على المهيجات الشخصية وتجنّبها في تقليل تكرار نوبات الإكزيما والوردية بشكل ملحوظ.
• التزامك بالخطة العلاجية الموصى بها من قبل الطبيب يُعدّ خطوة أساسية في التحكم بالحالة الجلدية وعلاجها بفعالية.

• سنطرح عليك أسئلة عن تاريخك الطبي والأعراض الحالية لفهم حالتك بدقة. 
• نقوم بفحص الجلد بالكامل لاكتشاف أي مشكلات تحتاج إلى علاج. 
• نناقش معك نمط حياتك والعوامل التي قد تؤثر على صحة بشرتك.
• نُعد لك خطة علاجية شخصية تناسب احتياجاتك الخاصة.
• نقدم لك نصائح وإرشادات للعناية المنزلية ببشرتك وطرق الوقاية للحفاظ على صحتها.

تسلّخات الحفاضات

تعد تسلّخات الحفاضات من أكثر المشكلات الجلدية شيوعًا بين الرُضع، وتظهر عادةً في صورة احمرار وتهيج في منطقة الحفاض بسبب التعرض للبلل لفترات طويلة. في علاج هذه الحالة نؤكد على تغيير الحفاضات بشكل متكرر، واستخدام كريمات عازلة تحمي البشرة، مع التأكد من جفاف الجلد تمامًا قبل ارتداء الحفاض الجديد. هدفنا هو تخفيف الألم والانزعاج عن الطفل، ومنع تكرار الالتهاب لضمان راحته وسلامة بشرته.

الوحمات الخلقية

تظهر الوحمات الخلقية منذ الولادة بأشكال متعددة، مثل: الأورام الوعائية الدموية أو “الوحمة الحمراء” وبقع النبيذ، وعلى الرغم من أن العديد منها عادةً غير ضار، إلا أن بعضها قد يتطلب علاجًا لأسباب تجميلية أو طبية. نحرص على متابعة أي تغيرات قد تطرأ على هذه الوحمات، ونوفّر علاجات فعالة مثل الليزر؛ لتقليل ظهورها، وكذلك للتعامل مع أي مضاعفات محتملة، مما يضمن راحة الطفل وثقة الأهل.

الثآليل الجلدية

الثآليل هي نموّات جلدية ناتجة عن عدوى فيروسية، وتُعد من الحالات الشائعة بين الأطفال والمراهقين. تختلف طرق العلاج بحسب الحالة، وتشمل استخدام الكريمات الموضعية، أو التجميد (العلاج بالتبريد)، أو العلاج بالليزر، بهدف إزالة الثآليل والحد من انتشارها. نحرص دائمًا على أن تكون طرق العلاج مريحة وغير مؤلمة قدر الإمكان، مع مراعاة راحة الطفل النفسية والجسدية.

الأورام الوعائية الدموية

تُعد الأورام الوعائية من الأورام الحميدة الناتجة عن نمو غير طبيعي للأوعية الدموية، وغالبًا ما تظهر في الأسابيع الأولى بعد الولادة. وبالرغم من أن الكثير منها يختفي تدريجيًا دون تدخل، إلا أن بعض الحالات قد تستدعي العلاج إذا أثرت على وظائف الجسم أو سببت قلقًا من الناحية التجميلية. نعتمد في العلاج على أدوية فموية، مثل حاصرات البيتا أو الكورتيزون، أو العلاج بالليزر، مع اختيار الخطة الأنسب بناءًا على حجم الورم وموقعه.

الإكزيما 

الإكزيما التأتبية هي نوع مزمن من التهابات الجلد، وتُعد من أكثر الحالات شيوعًا لدى الأطفال، تُسبب الإكزيما التأتبية جفافًا وحكّة مزعجة واحمرارًا في الجلد. نُركز في رعايتنا على ترطيب الجلد بشكل منتظم، وتحديد المحفزات وتجنّبها، إلى جانب استخدام العلاجات الموضعية للسيطرة على الالتهاب والحكّة. كما نُولي أهمية كبيرة لتثقيف العائلات حول كيفية التعامل مع الحالة منزليًا؛ لضمان راحة الطفل واستقرار حالته على المدى الطويل.

• سنُجري فحصًا لطيفًا لبشرة طفلك، مع إيلاء اهتمام خاص لأي مناطق مثيرة للقلق.
  
• في الحالات مثل: الإكزيما أو الصدفية، قد يتم إجراء اختبار البقعة لتحديد المحفزات.
  
• في حال وجود وحمات غير معتادة أو مستمرة، قد تكون هناك حاجة لاختبارات تصوير أو خزعة لاستبعاد المشكلات الكامنة.
  
• يمكن لاختبارات الحساسية أن تساعد في تحديد المحفزات البيئية أو الغذائية التي تؤثر على بشرة طفلك.
  
• قد يتم طلب تحاليل دم للتحقق من وجود مشكلات عضوية مرتبطة بأعراض الجلد.

• غالبًا ما نوصي باستخدام مرطبات لطيفة وخالية من العطور للحفاظ على ترطيب بشرة طفلك.
  
• قد تكون هناك حاجة إلى كريمات أو مراهم موصوفة لعلاج حالات معينة، مثل: الإكزيما أو الصدفية.
  
• في حالات العدوى الفيروسية مثل الثآليل، يمكن أن تكون العلاجات بالتجميد أو الليزر فعالة، مع الحد الأدنى من الانزعاج.
  
• في بعض الحالات، يتم وصف أدوية فموية لعلاج الحالات الشديدة أو الأعراض العضوية.
  
• يمكن أن تساعد التعديلات السلوكية، مثل: تقليم الأظافر وارتداء القفازات ليلاً، في تقليل الحكة وتلف الجلد.

• العناية المنتظمة بالبشرة، بما في ذلك التنظيف اللطيف والترطيب، تُعد أساسًا في إدارة العديد من الحالات الجلدية لدى الأطفال.
  
• الحماية من الشمس ضرورية، حتى للأطفال الصغار، للوقاية من حروق الشمس وتقليل خطر تلف الجلد.
  
• فهم المحفزات المعروفة وتجنبها، مثل بعض الأطعمة أو الأقمشة، يمكن أن يُحسن حالة بشرة طفلك بشكل كبير.
  
• وضع روتين منتظم لتطبيق العلاجات يمكن أن يجعل إدارة الحالات مثل التهاب الجلد التأتبي أكثر فاعلية.
  
• تعليم طفلك أهمية العناية بالبشرة والطريقة الصحيحة لإدارة حالته هو أمر أساسي للصحة على المدى الطويل.

• سنطرح أسئلة مفصلة حول التاريخ الصحي لطفلك، والأعراض، وأي علاجات سابقة تم استخدامها.
  
• سيتم إجراء فحص شامل ولكن لطيف، مع تقديم الشرح لك ولطفلك لتخفيف أي قلق.
  
• سنناقش المحفزات المحتملة والعوامل المتعلقة بنمط الحياة التي قد تؤثر على حالة بشرة طفلك.
  
• سيتم تطوير خطة علاجية تُركز على الراحة الفورية والإدارة طويلة الأمد.
  
• ستحصل على إرشادات حول ممارسات العناية المنزلية، تشمل كيفية استخدام الأدوية وأهمية الروتين المنتظم للعناية بالبشرة.

حقن البوتوكس

تُعد حقن البوتوكس من أشهر العلاجات غير الجراحية لتقليل مظهر التجاعيد وخطوط الوجه؛ حيث تعمل على إرخاء العضلات المسؤولة عن تعابير الوجه، مما يخفف من خطوط العبوس وتجاعيد الجبهة وتجاعيد زوايا العين (قدم الغراب)؛ لتمنحك مظهراً أكثر شبابًا. الإجراء سريع، لا يتطلب فترة نقاهة طويلة، وتستمر نتائجه لعدة أشهر. يعتمد نهجنا على تطبيق دقيق يمنحك مظهرًا طبيعيًا دون مبالغة.

الحشوات الجلدية (الفيلرز)

حشوات الجلد هي مواد قابلة للحقن تُستخدم لاستعادة الحجم المفقود، وتنعيم الخطوط، أو تحسين ملامح الوجه،  يمكن استخدامها لتجميل مناطق متعددة، مثل: الخدود والشفاه وتحت العين، وتُظهر نتائج فورية تقريبًا مع فترة تعافٍ قصيرة. نحرص على اختيار النوع والكمية المناسبة من الفيلر بما يتلاءم مع شكل وجهك وتفضيلاتك الجمالية؛ لضمان نتائج تُبرز جمالك الطبيعي بأناقة.

التقشير الكيميائي

يعتمد التقشير الكيميائي على استخدام محلول كيميائي يعمل على إزالة طبقات الجلد الميت، ليكشف عن بشرة أكثر نعومة ونضارة. يساهم في تحسين ملمس البشرة وتوحيد لونها وتقليل علامات التقدم في السن. نحن نقدّم مجموعة متنوعة من أنواع التقشير، من الخفيف إلى العميق، بما يتناسب مع حالة بشرتك واحتياجاتك الخاصة؛ لعمل تجديد فعال للبشرة، مع مراعاة أعلى درجات الأمان.

إزالة الشعر بالليزر

يُقدم علاج إزالة الشعر بالليزر حلاً طويل الأمد للشعر غير المرغوب فيه على الوجه والجسم، باستخدام ضوء مُركز يستهدف بصيلات الشعر، يُقلل هذا العلاج من نمو الشعر مع مرور الوقت، مما يُؤدي إلى بشرة أكثر نعومة. نقوم بتخصيص معايير العلاج وفقًا للون الشعر، ونوع البشرة، والمنطقة المُستهدفة؛ لضمان أفضل النتائج مع أقل قدر من الانزعاج.

المايكرونيدلينغ (الوخز بالإبر الدقيقة)

المايكرونيدلينغ هو إجراء تجميلي يستخدم إبر دقيقة لإنشاء ثقوب مجهرية في الجلد، مما يحفز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، يساعد هذا العلاج في تقليل مظهر الندبات والتجاعيد والمسامات الواسعة، مع تحسين ملمس البشرة بشكل عام. نستخدم في عيادتنا أحدث الأجهزة الطبية لتعزيز فعالية العلاج وتوفير راحة أكبر للمريض، بالإضافة إلى استخدام أمصال مُخصصة لتجديد شباب البشرة.

• خلال الاستشارة، سنناقش أهدافك التجميلية ونفحص بشرتك لتحديد أنسب العلاجات لحالتك.
  
• قد نستخدم تقنيات تصوير متقدمة لتحليل حالة بشرتك وتوقع نتائج العلاجات المختلفة.
  
• يتم إعداد خطة علاجية شخصية تأخذ بعين الاعتبار نوع بشرتك، وعمرك، وتاريخك الصحي.
  
• سنراجع روتين العناية بالبشرة الذي تتبعه حاليًا ونقدم لك توصيات لتحضير بشرتك قبل الإجراءات التجميلية.

• لعلاج التجاعيد التعبيرية، توفر حقن البوتوكس مظهرًا أكثر نعومة دون التأثير على تعابير وجهك الطبيعية.
  
• تُعد الفيلرز حلًا مثاليًا لاستعادة حجم الوجه، وتخفيف الخطوط العميقة، أو لتكبير الشفاه وإبرازها بشكل جذاب.
  
• يمكن تخصيص جلسات التقشير الكيميائي حسب احتياجاتك، سواء كنت تبحث عن انتعاش بسيط أو نتائج أكثر وضوحًا.
  
• تُنظم جلسات إزالة الشعر بالليزر وفقًا لدورة نمو الشعر؛ للحصول على تقليل فعّال ودائم لنموه.
  
• تُعد جلسات المايكرونيدلينغ علاجًا مُخصصًا حسب حالة بشرتك، مع تعديل عمق الإبر واستخدام سيرومات خاصة لتحقيق أفضل نتائج لتجديد البشرة.

• الالتزام بتعليمات العناية بعد العلاج، يُعزز النتائج، ويُقلل فترة التعافي.
  
• الحماية من الشمس ضرورية، خاصةً بعد الإجراءات التي تجعل البشرة أكثر حساسية لأشعة الشمس.
  
• اتباع روتين عناية بالبشرة منتظم باستخدام المنتجات التي يوصي بها طبيب الجلدية، يساعد على إطالة فعالية النتائج.
  
• تتيح المتابعة الدورية تقييم تطور حالتك وتعديل خطة العلاج عند الحاجة.
  
• كُن مرنًا في تعديل أهدافك الجمالية مع تقدم العمر؛ للعمل معنا على الحفاظ على مظهر طبيعي ومنتعش دائمًا.

• نبدأ بجلسة نقاش مفصلة حول اهتماماتك التجميلية والتطلعات التي تأمل تحقيقها من العلاج.
  
• نقوم بفحص شامل لبشرتك لتحديد العلاجات الأنسب لاحتياجاتك الفردية.
  
• ستحصل على خطة علاج مخصصة، تتضمن توصيات لما قبل وبعد العلاج.
  
• نشرح لك كل إجراء بالتفصيل، بما في ذلك ما يمكن توقعه أثناء الجلسة والنتائج المحتملة.
  
• نحرص على الإجابة على جميع استفساراتك لتشعر بالثقة والاطمئنان تجاه خياراتك التجميلية.

الأمراض الجلدية الالتهابية

تشمل هذه الحالات، مثل الإكزيما والصدفية والذئبة الحمراء، والتهابات في الجلد. يقوم اختصاصي علم الأمراض الجلدية بفحص خزعات الجلد لتحديد أنماط محددة من الالتهاب وتغيرات الخلايا، مما يساعد على التمييز بين الحالات الالتهابية المختلفة. يُعد هذا التشخيص الدقيق ضروريًا لاختيار الاستراتيجية العلاجية الأنسب.

الأمراض الجلدية المعدية

تنتج هذه الأمراض عن البكتيريا أو الفيروسات أو الفطريات أو الطفيليات، ويمكن أن تؤدي إلى مظاهر جلدية متنوعة. ويمكننا تحديد الكائنات المسببة للعدوى أو الاستجابات الجلدية المميزة لها، من خلال الفحص المجهري لعينات الجلد، مما يساعد في اختيار العلاج المضاد للميكروبات المناسب.

سرطان الجلد

يعتمد تشخيص سرطان الجلد، بما في ذلك سرطان الخلايا القاعدية وسرطان الخلايا الحرشفية والميلانوما، بشكل كبير على علم الأمراض الجلدية؛ فمن خلال تحليل الأنسجة السرطانية، نحدد نوع السرطان وعمقه ومدى عدوانيته، وهي معلومات حيوية لتحديد أفضل مسار علاجي والتنبؤ بالتشخيص.

اضطرابات التصبغ

تشمل الحالات مثل: البهاق والكلف التي تؤثر على تصبغ الجلد. يساعد علم الأمراض الجلدية على فهم الأسباب الكامنة وراء تغيرات التصبغ، من خلال فحص توزيع وكثافة الخلايا الصبغية ووجود أي تغيرات مرضية، مما يوجه نهج العلاج.

اضطرابات النسيج الضام

تشمل هذه الاضطرابات، مثل: تصلب الجلد والتهاب الجلد والعضلات، والتي تؤثر على أنسجة الجلد الضامة. من خلال دراسة عينات الخزعة، يمكننا ملاحظة مدى الالتهاب أو التليف أو غيرها من التغيرات في الأنسجة، مما يُساعد في تأكيد التشخيص ووضع خطة العلاج المُناسبة.

• سيتم أخذ خزعة من الجلد لإجراء فحص مفصل تحت المجهر.
  
• قد تُستخدم أصباغ واختبارات خاصة للكشف عن مسببات الأمراض أو أنواع الخلايا المحددة.
  
• يمكن استخدام التشخيص الجزيئي للتحديد الدقيق للطفرات الجينية أو العوامل المعدية.
  
• سيتم ربط النتائج بعناية مع تاريخك السريري ونتائج الفحص.
  
• سيتم توفير تقرير شامل يوضح التشخيص وآثاره على علاجك.

• سيتم تحديد توصيات العلاج بناءًا على التشخيص المحدد الذي قدمه علم الأمراض الجلدية.
  
• بالنسبة للحالات الالتهابية، قد يتم اقتراح علاجات مستهدفة تعالج المرض الأساسي.
  
• سيتم علاج العدوى باستخدام المضادات الحيوية أو مضادات الفطريات أو مضادات الفيروسات المناسبة، كما تم تحديدها من قِبل العامل المسبب.
  
• قد يتضمن علاج سرطان الجلد إزالة جراحية أو علاج إشعاعي أو علاجات جهازية، حسب النوع والمرحلة.
  
• بالنسبة لاضطرابات التصبغ والنسيج الضام، قد تشمل العلاجات العوامل الموضعية أو العلاج بالضوء أو الأدوية الجهازية.

• اتبع توصيات طبيب الجلدية بعناية لعلاج المرض الأساسي.
  
• قد يكون من الضروري المتابعة المنتظمة للحالات المزمنة؛ لتقييم فعالية العلاج، وإجراء التعديلات عند الحاجة.
  
• حافظ على حماية بشرتك من الشمس والعوامل البيئية الأخرى، التي قد تزيد من تفاقم العديد من الحالات الجلدية.
  
• حافظ على نمط حياة صحي، حيث يمكن أن تؤثر صحتك العامة على شدة وتقدم الأمراض الجلدية.
  
• ابقَ على اطلاع بحالتك وخيارات العلاج، ولا تتردد في مناقشة أي مخاوف مع طبيبك المختص.

• إذا كانت الخزعة مطلوبة، سنشرح لك الإجراء، شاملًا كيفية تنفيذه وما يمكن أن تتوقعه بعد ذلك.
  
• سنناقش التشخيصات المحتملة وكيف ستوجه نتائج الخزعة خطة علاجك.
  
• قد تحتاج إلى العودة لزيارة متابعة لمناقشة نتائج الخزعة والخطوات التالية.
  
• سنقدم لك تعليمات حول كيفية العناية بموقع الخزعة وإدارة أي انزعاج.
  
• فريقنا متاح للإجابة على أي أسئلة لديك حول عملية الخزعة، والتشخيصات المحتملة، وآثارها على علاجك.

سرطان الخلايا القاعدية

يُعد هذا النوع الأكثر شيوعًا من سرطانات الجلد، وعادةً ما ينتج عن التعرض المزمن لأشعة الشمس. وتُعد جراحة موهس من أنسب العلاجات لهذا النوع، خاصةً عند ظهوره في مناطق حساسة مثل الوجه، حيث تسمح بإزالة الورم بالكامل مع الحفاظ على أكبر قدر من الجلد السليم المحيط.

سرطان الخلايا الحرشفية 

وهو نوع من سرطانات الجلد يمكن أن يكون أكثر شراسة وقد ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. وتُستخدم جراحة موهس في هذا النوع لضمان إزالة الورم بشكل كامل، خاصةً في المناطق عالية الخطورة أو في حالات تكرار الإصابة بعد العلاج.

الميلانوما 

عادةً ما تُستخدم جراحة موهس بشكل أقل في علاج الميلانوما، لكنها قد تكون مناسبة لبعض الحالات السطحية والرقيقة، خصوصًا إذا كانت في أماكن حساسة أو ذات أهمية وظيفية. وتتميز هذه التقنية بدقتها في إزالة الأنسجة المصابة مع فحص الهوامش فورًا أثناء الجراحة للتأكد من نظافتها.

سرطان الجلد المتكرر

تُعتبر جراحة موهس من أنجح الطرق لعلاج سرطانات الجلد التي تعاود الظهور بعد علاج سابق. حيث يتم فحص هامش العينة بالكامل أثناء الجراحة، مما يقلل من احتمالية عودة السرطان مرة أخرى.

سرطانات الجلد عالية الخطورة (غير الميلانومية)

في حال وجود سرطانات جلدية غير ميلانومية كبيرة الحجم، أو ذات حدود غير واضحة، أو تقع في مناطق يصعب استئصال الورم منها دون التأثير على الأنسجة السليمة، تُعد جراحة موهس الخيار الأمثل. فهي تتيح إزالة الورم بشكل دقيق مع تقليل الأضرار على الأنسجة المحيطة.

• قبل الجراحة، يتم تقييم الحالة من خلال مراجعة التاريخ الطبي للمريض وفحص المنطقة المصابة.
• في بعض الحالات، قد يُطلب إجراء تصوير طبي إذا كان الورم كبيرًا أو يُحتمل انتشاره.
• كما يتم عادةً أخذ عينة من الجلد لتحديد نوع السرطان بدقة قبل التوصية بجراحة موهس.

• تُجرى جراحة موهس تحت تأثير التخدير الموضعي، مما يحد من شعور المريض بأي ألم.
• يتم إزالة طبقات من النسيج تدريجيًا، مع فحص كل طبقة تحت المجهر حتى يتم التأكد من خلو الأنسجة من الخلايا السرطانية.
• بعد استئصال الورم بالكامل، يتم تقييم الجرح على الفور، وقد تُجرى عملية ترميم تجميلية في نفس الجلسة حسب الحاجة، لتحقيق أفضل مظهر ووظيفة للمنطقة المعالجة.

• الالتزام بتعليمات العناية بالجرح بعد العملية لتسريع الشفاء وتقليل خطر العدوى.
• حضور مواعيد المتابعة لفحص مكان الجراحة والتأكد من عدم عودة الورم.
• حماية البشرة من أشعة الشمس باستخدام واقيات الشمس، وارتداء الملابس الواقية، والابتعاد عن التعرض المباشر للشمس خاصة بين الساعة 10 صباحًا و4 مساءً.
• فحص الجلد بشكل شهري للكشف عن أي تغيرات أو ظهور شامات أو بقع جديدة، ومراجعة الطبيب عند ملاحظة أي أمر غير معتاد.
• الحفاظ على نمط حياة صحي لدعم جهاز المناعة وصحة الجسم بشكل عام.

• خلال زيارتك، سنقوم بشرح خطوات جراحة موهس بالتفصيل، بما في ذلك ما يمكن توقعه أثناء وبعد العملية.
• ستتلقى تعليمات دقيقة حول كيفية الاستعداد للجراحة والعناية بمكان الجرح بعد العملية.
• سنعرض لك النتائج المتوقعة بعد الجراحة، وخيارات الترميم المتاحة إذا استدعى الأمر.
• كما سنوفر لك الفرصة لطرح أي أسئلة أو مناقشة أي مخاوف بخصوص العملية أو فترة التعافي أو المتابعة.
• فريقنا ملتزم بمرافقتك خلال هذه التجربة بكل اهتمام وحرص، لضمان أن تشعر بالاطمئنان والثقة والرعاية في كل خطوة.

أمراض الجلد المناعية الذاتية

من الأمثلة على ذلك: الذئبة الحمراء، وتصلب الجلد، ومرض الفقاع، حيث يهاجم الجهاز المناعي خلايا الجلد عن طريق الخطأ، مسبّبًا أعراضًا مختلفة. من خلال هذا التخصص، يمكن فهم مسارات الجهاز المناعي التي تسبب هذه الأمراض، مما يساعد على توفير علاجات تستهدف هذه المسارات بشكل مباشر لتخفيف الأعراض والسيطرة على المرض.

حساسية الجلد

تشمل حالات مثل التهاب الجلد التماسي التحسسي والشرى (الأرتيكاريا)، حيث يتفاعل الجهاز المناعي مع مواد خارجية من مهيجات أو مسببات حساسية. من خلال معرفة المحفزات والمسارات المناعية المسؤولة، يمكننا علاج الأعراض، وتقديم نصائح لتجنّب المسببات، ووضع خطة علاج طويلة المدى.

الصدفية

مرض مناعي مزمن يؤدي إلى زيادة سريعة في نمو خلايا الجلد، مسبّبًا بقعًا سميكة ومتقشرة. ساعدت أبحاث الأمراض الجلدية المناعية في تطوير أدوية بيولوجية تستهدف أجزاء محددة من الجهاز المناعي، ما وفّر خيارات علاجية أكثر فعالية ودقة.

التهاب الجلد التأتبي

يُشار إلى التهاب الجلد التأتبي غالبًا باسم الإكزيما، وهو حالة التهابية مزمنة تصيب الجلد. وقد أسهمت التطورات في علم مناعة الأمراض الجلدية في فهم دور اضطراب الجهاز المناعي وضعف وظيفة الحاجز الجلدي، مما أدى إلى تطوير علاجات جديدة تستهدف الأسباب المناعية الكامنة وراء الحالة بشكل مباشر.

البهاق

يتضمن مرض البهاق فقدان صبغة الجلد نتيجة تدمير الخلايا الميلانينية بواسطة الجهاز المناعي. وقد أدى فهم العوامل المناعية المرتبطة بالبهاق إلى تطوير علاجات تهدف إلى تعديل الاستجابة المناعية، لمنع المزيد من فقدان الصبغة وإمكانية استعادة التصبغ.

• سنُجري فحصًا دقيقًا للجلد لمعرفة مدى ونمط الإصابة.
• سنطلب تحاليل دم للكشف عن مؤشرات النشاط المناعي الذاتي أو الحساسية التي قد تؤثر عليك.
• من الممكن أخذ خزعة جلدية (عينة صغيرة من الجلد) لفحصها تحت المجهر لفهم طبيعة الالتهاب أو الاستجابة المناعية.
• قد نوصي باختبار التحسس (Patch Test) في حال الاشتباه بحساسية جلدية، لتحديد المواد المسببة للتفاعلات الجلدية بدقة.
• قد تكون هناك حاجة لإجراء فحوصات تصويرية متقدمة وتحاليل مخبرية إضافية لدراسة مدى تأثر أجهزة الجسم الأخرى بالأمراض المناعية الذاتية، لضمان الحصول على صورة شاملة لوضعك الصحي.

• سنأخذ بعين الاعتبار استخدام العلاجات الموضعية والنظامية المعدّلة للمناعة بهدف تقليل الالتهاب وتعديل الاستجابة المناعية، مع تخصيص هذه الخيارات بما يتناسب مع حالتك المحددة وشدة الأعراض.
• قد نوصي بالعلاجات البيولوجية التي تستهدف مسارات مناعية محددة، خاصةً في حالات مثل الصدفية والتهاب الجلد التأتبي، مما يوفر إدارة أكثر دقة وفعالية للحالة.
• قد يتم اللجوء إلى العلاج بالضوء لضبط نشاط الجهاز المناعي في البشرة، وهو خيار مفيد بشكل خاص لحالات مثل الصدفية والبهاق، مع تعديل وتيرة الجلسات حسب استجابتك للعلاج.
• في حال تم التعرف على مسببات حساسية تسبب التهاب الجلد التماسي، سنقدم لك استراتيجيات لتجنب التعرض لها، مع وصف علاجات موضعية لإدارة التفاعلات الجلدية، مع التأكد من فهمك لكيفية تقليل التعرض لهذه المواد.
• سنركز أيضًا على الرعاية الداعمة، بما في ذلك استخدام المرطبات وكريمات إصلاح الحاجز الجلدي، مع تقديم توصيات مخصصة تناسب نوع بشرتك وحالتك لضمان تحسين صحة البشرة والسيطرة على الأعراض.

• سنحدد مواعيد متابعة منتظمة لمتابعة نتائج العلاج وتعديله عند الحاجة.
• ننصح بالالتزام بروتين يومي للعناية بالبشرة للحفاظ على صحتها وتقليل التهيج.
• نوصي باتباع إجراءات صارمة للوقاية من أشعة الشمس لتجنب تفاقم الحالات الجلدية الحساسة للضوء وحماية بشرتك من المزيد من الضرر.
• ننصح بممارسة طرق للتخفيف من التوتر ضمن روتينك اليومي، لما لها من دور مهم في تقليل تأثير التوتر على الأمراض الجلدية المرتبطة بالمناعة.
• سنقدم لك إرشادات شاملة حول كيفية التعرف المبكر على علامات تدهور الحالة، وسنزودك باستراتيجيات فعالة للتعامل معها، بما في ذلك معرفة الوقت المناسب للتواصل معنا للحصول على الرعاية الفورية.

• سنقوم بمراجعة شاملة لتاريخك الطبي والعائلي، مع التركيز على أي حالات معروفة من الحساسية أو أمراض المناعة الذاتية أو أنماط صحية عائلية ذات صلة، وذلك لفهم حالتك بشكل كامل.
• سنشجعك على مشاركة تأثير حالتك على حياتك اليومية، مما يساعدنا على تخصيص طريقة التشخيص وخطة العلاج لتلبية احتياجاتك ومراعاة اهتماماتك الخاصة.
• سنشرح لك جميع الفحوصات التشخيصية التي قد يتم إجراؤها، مع توضيح الغرض من كل فحص وما يمكن توقعه منه، لضمان شعورك بالراحة والمعرفة الكاملة خلال جميع مراحل التشخيص.
• سنعمل معك على وضع خطة علاجية شخصية، تركز على إدارة الأعراض ومعالجة الأسباب المناعية الكامنة، بما يتناسب مع حالتك الفردية.
• سنزودك بتعليمات مفصلة ودعم كامل لإدارة حالتك في المنزل، بما يشمل نصائح للعناية بالبشرة، وتعديلات على نمط الحياة، وإرشادات للتعامل مع أي تدهورات مفاجئة للحالة، لضمان شعورك بالثقة والمعرفة الكافية لرعاية نفسك.

الصدفية

يُستخدم الليزر، وخصوصًا ليزر الإكسايمر، لعلاج الصدفية من خلال توجيه أشعة فوق بنفسجية مركزة إلى مناطق الإصابة، مما يقلل من الالتهاب والقشور. وتتميز هذه التقنية بقدرتها على استهداف المنطقة المصابة فقط دون التأثير على الجلد السليم المحيط، مع الحاجة إلى عدد جلسات أقل مقارنة بالعلاج الضوئي التقليدي.

البهاق

لعلاج البهاق، يُعتبر العلاج الضوئي بالأشعة فوق البنفسجية ضيقة النطاق (Narrowband UVB) من الطرق الشائعة، حيث يعمل على تنشيط الخلايا الصبغية المسؤولة عن لون البشرة. ويتطلب العلاج الاستمرارية بمعدل جلستين إلى ثلاث أسبوعيًا. ورغم أنه لا يُعتبر علاجًا نهائيًا، إلا أنه يُساهم بشكل ملحوظ في تحسين مظهر الجلد وجودة حياة المريض من خلال استعادة جزء من اللون الطبيعي للبشرة.

حب الشباب

يمكن أن تساعد تقنيات الليزر والعلاج الضوئي في علاج حب الشباب عن طريق تقليل الالتهاب وقتل البكتيريا المسببة له. وتُستخدم تقنية العلاج بالضوء الأزرق خاصةً لعلاج حب الشباب السطحي، في حين تساعد أنواع أخرى من الليزر على تقليل إفراز الدهون وتحسين مظهر ندبات حب الشباب، مما يوفر حلاً متكاملًا للتحكم بالمشكلة.

تجديد البشرة

تستهدف علاجات الليزر لتجديد البشرة علامات التقدم في السن مثل التجاعيد، والبقع الشمسية، وعدم تجانس لون البشرة وملمسها. وتتنوّع التقنيات ما بين الليزر التقشيري الذي يُزيل الطبقة السطحية من الجلد، والليزر غير التقشيري الذي يحفّز إنتاج الكولاجين من دون إزالة الطبقة الخارجية. يتم اختيار الطريقة المناسبة وفقًا لوقت التعافي المطلوب والنتائج التجميلية المرغوبة.

إزالة الشعر

تُعد إزالة الشعر بالليزر من الطرق الشائعة والفعّالة لتقليل نمو الشعر بشكل دائم، حيث تعمل أشعة الليزر المركّزة على تدمير بصيلات الشعر. وتصلح هذه التقنية لمختلف مناطق الجسم، وتُفضَّل لفعاليتها وسهولة الاستغناء عن الحلاقة أو إزالة الشعر بالشمع. يختلف عدد الجلسات حسب نوع الشعر ولون البشرة، وغالبًا ما يُلاحظ تحسّن كبير بعد عدة جلسات.

• نقوم بتقييم حالة بشرتك ومناقشة أهدافك العلاجية لمعرفة ما إذا كان العلاج بالليزر أو العلاج الضوئي مناسبًا لك.
• قد نجري اختبارًا بسيطًا على جزء صغير من الجلد لمعرفة استجابتة بشرتك مع الليزر أو العلاج الضوئي.
• سنراجع تاريخك الطبي والأدوية التي تتناولها، إذ قد تؤثر بعض الحالات الصحية أو العلاجات على استجابة بشرتك للعلاج.
• من الممكن التقاط صور للمنطقة المعالجة لمتابعة التحسن بمرور الوقت.

• لعلاج الصدفية والبهاق، سنقوم بجدولة جلسات منتظمة للعلاج الضوئي، مع تعديل تكرار الجلسات حسب استجابتك للعلاج.
• في حالات حب الشباب، قد نجمع بين العلاج بالضوء الأزرق وعلاجات أخرى موضعية أو فموية لتحقيق أفضل النتائج.
• بالنسبة لتحسين وتجديد البشرة، سنضع خطة علاجية مخصصة وفقًا لمخاوفك الخاصة، سواء كنت تبحث عن تحسينات طفيفة أو تغييرات أكثر وضوحًا.
• لإزالة الشعر بالليزر، سنضع جدول جلسات متباعدة بعدة أسابيع لتحقيق تقليل فعال ودائم لنمو الشعر.

• ستحتاج إلى اتباع تعليمات خاصة قبل وبعد كل جلسة لزيادة فعالية العلاج وتقليل الآثار الجانبية.
• من الضروري حماية بشرتك من الشمس بعد الجلسات، خاصةً بعد الليزر، لتجنب التصبغات والمساعدة في التعافي.
• قد نوصي بروتين عناية بالبشرة مناسب لتعزيز نتائج العلاج والمحافظة عليها.
• ستتم متابعة حالتك بشكل منتظم لتقييم التحسّن وضبط الخطة العلاجية حسب الحاجة.

• سنجري مناقشة تفصيلية حول مشكلات بشرتك وكيف يمكن للعلاج بالليزر أو العلاج الضوئي مساعدتك.
• ستحصل على شرح وافٍ عن الخطة العلاجية، بما في ذلك كيفية الاستعداد، وما يمكن توقّعه أثناء الجلسة، وإرشادات العناية بعدها.
• سنجيب عن جميع استفساراتك لضمان شعورك بالاطمئنان والراحة.
• سنضع جدولًا علاجيًا يتناسب مع نمط حياتك لتحقيق أفضل النتائج.
• سيحرص فريقنا الطبي على دعمك في كل خطوة من رحلتك العلاجية، لتشعر دائمًا بالثقة والرعاية.