طب الأنف والأذن والحنجرة (ENT) هو تخصص طبي يهتم بكل ما يتعلق بمنطقة الرأس والعنق. يُعرف أطباء الأنف والأذن والحنجرة أيضًا باسم جراحين الأنف والأذن والحنجرة، وهم خبراء يركزون على علاج الأذنين والأنف والحنجرة، بالإضافة إلى أجزاء أخرى مثل الأحبال الصوتية والغدد في الرقبة. يساعد هؤلاء الأطباء في مجموعة متنوعة من الحالات، بدءًا من التهابات الأذن ومشكلات الجيوب الأنفية، وصولًا إلى مشاكل اللوزتين والصوت. لذلك، يُعتبر طب الأنف والأذن والحنجرة بمثابة فريق متخصص يضمن أن كل ما يتعلق بمنطقة الرأس والعنق يعمل بشكل سليم ويساهم في تحسين شعورنا العام.
يركز قسم الأنف والأذن والحنجرة لدينا على تقديم رعاية مخصصة تتمحور حول المريض، من خلال توفير تشخيص دقيق وعلاجات فعّالة للحالات التي تؤثر على الأذن والأنف والحنجرة. نحن ندمج بين الأساليب الطبية والجراحية، إلى جانب التدابير الوقائية، بهدف تحسين جودة الحياة اليومية للمرضى. ويسعى هذا النهج الشامل إلى معالجة المشكلات الصحية الحالية وضمان الحفاظ على الصحة على المدى الطويل.
يتميّز قسم الأنف والأذن والحنجرة في مستشفانا بالعلاجات المتخصصة والإمكانات التقنية المتقدمة. فنحن مجهزون بأحدث أدوات التشخيص والعلاج، مما يمكّننا من التعامل بدقة مع حتى أكثر الحالات تعقيدًا. كما أن خبرة فريقنا في إجراء العمليات الجراحية قليلة التوغل تساهم في تسريع الشفاء وتحقيق نتائج أفضل. إن التزامنا المستمر بتطبيق أحدث التطورات الطبية في رعاية المرضى يجعلنا مركزًا رائدًا في مجال علاج أمراض الأنف والأذن والحنجرة على مستوى المنطقة.
نحرص على اختيار أطباء يجمعون بين أعلى مستويات الكفاءة الطبية وروح التعاطف، وهم متخصصون في مجموعة واسعة من أمراض الأذن والأنف والحنجرة. يتمتع هؤلاء الأطباء بالخبرة في كل من العلاجات التقليدية والتقنيات الحديثة، ويقدّمون رعاية شاملة للمرضى. إن كفاءتهم الفنية وطبيعتهم المتفهمة تجعلهم ليس فقط أطباء متميزين، بل أيضًا مقدمي رعاية موثوقين، مما يعزز من ثقة المرضى وجودة الرعاية المقدمة.
يقدّم قسم الأنف والأذن والحنجرة لدينا رعاية متخصصة لحالات الأذن والأنف والحنجرة وما يرتبط بها، ويضم مجموعة واسعة من التخصصات الدقيقة تشمل: طب الأنف والأذن والحنجرة العام، طب الأطفال، أمراض الأذن والأعصاب السمعية (أوتولوجي/نيروتولوجي)، أمراض الأنف (راينولوجي)، أمراض الحنجرة، الجراحة، جراحة التجميل الوجهية، الحساسية والمناعة، وطب النوم.بفضل التكنولوجيا المتقدمة والتقنيات المبتكرة، يلتزم فريقنا بتقديم رعاية شخصية واستثنائية، بدءًا من الفحوصات الدورية وحتى الجراحات المعقدة.
يشمل طب الأنف والأذن والحنجرة العام تشخيص وعلاج وإدارة مجموعة واسعة من الحالات التي تؤثر على الأذن والأنف والحنجرة والهياكل ذات الصلة في الرأس والعنق. يتعامل هذا التخصص مع مشكلات صحية شائعة مثل العدوى، وفقدان السمع، والحساسية، بالإضافة إلى الأمراض الأكثر تعقيدًا. يستخدم فريقنا المتخصص أحدث التطورات الطبية لتقديم رعاية فعّالة ومخصصة، تهدف إلى تعزيز الصحة العامة وجودة الحياة للمرضى.
تُعد التهابات الأذن من الحالات الشائعة التي يمكن أن تصيب الأشخاص من جميع الأعمار، وتتميز بأعراض مثل ألم الأذن، وخروج إفرازات، وضعف السمع. قد تكون هذه الالتهابات حادة أو مزمنة، وغالبًا ما تسببها البكتيريا أو الفيروسات. تشمل استراتيجيات العلاج المضادات الحيوية، وتسكين الألم، وفي بعض الحالات التدخل الجراحي مثل إدخال أنابيب تهوية (أنابيب طبلة الأذن) للوقاية من تكرار الإصابة والحفاظ على السمع.
ينطوي التهاب الجيوب الأنفية على التهاب وعدوى في تجاويف الجيوب، مما يؤدي إلى احتقان وألم في الوجه وضعف في حاسة الشم. تؤثر الأشكال الحادة والمزمنة من التهاب الجيوب الأنفية بشكل كبير على جودة الحياة. تشمل الإدارة الطبية علاجات مثل بخاخات الكورتيزون الأنفي والغسول الملحي، وقد يُلجأ إلى الجراحة مثل عملية الجيوب الأنفية بالمنظار (FESS) في الحالات المزمنة التي لا تستجيب للعلاج التحفظي.
يُعد التهاب اللوزتين من الحالات الشائعة، ويصاحبه أعراض مثل التهاب الحلق، وصعوبة في البلع، وارتفاع في درجة الحرارة. قد يكون السبب فيروسيًا أو بكتيريًا. تتراوح خيارات العلاج بين الرعاية الداعمة والمضادات الحيوية، وقد يتم اللجوء إلى استئصال اللوزتين في الحالات المتكررة أو المزمنة، بهدف تخفيف الأعراض والوقاية من المضاعفات.
تتنوع اضطرابات الصوت من حيث الأسباب والأعراض، وتؤثر على القدرة على التحدث بوضوح وراحة. قد يشمل التقييم استخدام تنظير الحنجرة لرؤية الأحبال الصوتية. يشمل العلاج جلسات تأهيل صوتي، وعلاجات دوائية، وأحيانًا تدخلات جراحية، بحسب السبب الأساسي، لتحسين جودة الصوت والوظيفة الصوتية.
يؤثر فقدان السمع على ملايين الأشخاص، وتتنوع أسبابه من العوامل الوراثية والعدوى إلى التعرض للضوضاء والتقدم في العمر. يشمل التقييم التشخيصي غالبًا اختبار قياس السمع (أوديوميتر). تشمل خيارات العلاج السماعات الطبية، وزراعة القوقعة، والتدخلات الجراحية، وتُخصص بناءً على نوع ودرجة فقدان السمع لدى كل فرد، بهدف تعزيز القدرة على التواصل.
يُعد طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال فرعًا متخصصًا من الطب يركّز على تشخيص وعلاج مشكلات الأذن والأنف والحنجرة لدى الأطفال من حديثي الولادة وحتى سن المراهقة. يشمل هذا التخصص مجموعة واسعة من الحالات مثل الالتهابات، والعيوب الخِلقية، واضطرابات النمو، مع الحرص على تقديم رعاية طبية رحيمة تراعي راحة الطفل وطمأنينة عائلته.
تُعد التهابات الأذن من المشكلات الشائعة جدًا لدى الأطفال بسبب قِصر القناة السمعية لديهم ووضعها الأفقي. إذا كان طفلك يعاني من آلام متكررة في الأذن، أو ضعف في السمع، أو تهيج وانزعاج غير مبرر، فقد يكون مصابًا بالتهاب الأذن الوسطى. في العادة نبدأ بالعلاج بالمضادات الحيوية ومسكنات الألم، وإذا تكررت الالتهابات، قد نقترح إجراءً بسيطًا لتركيب أنابيب تهوية بالأذن (أنابيب طبلية) للمساعدة في تصريف السوائل والحفاظ على قدرة السمع لدى الطفل.
يمكن أن يسبب التهاب اللوزتين أو اللحمية آلامًا شديدة بالحلق لدى الطفل، مع صعوبة في البلع، وفي بعض الحالات يؤدي إلى انقطاع النفس أثناء النوم. إذا تكررت هذه الالتهابات رغم العلاج الدوائي، قد نناقش مع الأهل إمكانية إزالة اللوزتين أو اللحمية جراحيًا. يُسهم هذا الإجراء في تحسين التنفس، وتقليل التهابات الحلق، وتحسين جودة النوم لدى الطفل.
قد يؤدي التهاب الجيوب الأنفية المزمن عند الأطفال إلى احتقان أنفي مستمر، وسعال، وضغط في منطقة الوجه. نبدأ عادة بالعلاج التحفّظي باستخدام غسول الأنف بالمحلول الملحي، وبخاخات الكورتيزون الأنفية. وإذا لم يتحسن الوضع، قد نفكّر في التدخل الجراحي لتحسين تصريف الجيوب الأنفية وتفادي تكرار الالتهابات مستقبلاً.
الكشف المبكر عن ضعف السمع وعلاجه أمر ضروري لنمو الطفل اللغوي والاجتماعي. حسب سبب ودرجة ضعف السمع، قد نوصي باستخدام أجهزة السمع، أو زراعة قوقعة الأذن، أو إجراء تدخلات جراحية. نحن هنا لمرافقتك في كل خطوة من التشخيص وحتى العلاج، لضمان أفضل نتائج ممكنة لصحة الطفل وتطوره.
يركز تخصص أمراض الأذن العصبية على الحالات التي تؤثر في الأذن، وجهاز التوازن، والمسارات العصبية المرتبطة بهما. يعمل فريقنا المختص على تشخيص وعلاج مشاكل فقدان السمع، واضطرابات التوازن، وطنين الأذن، والتهابات الأذن وغيرها من المشكلات، باستخدام أحدث التقنيات في التشخيص والعلاج لتحسين صحة السمع والتوازن لديك.
فقدان السمع
فقدان السمع قد يؤثر بشكل كبير على قدرتك على التواصل والتفاعل مع من حولك. سواء كان فقدان السمع ناتجًا عن التقدم في العمر، أو التعرض للضوضاء، أو العدوى، أو العوامل الوراثية، فنحن هنا لمساعدتك. سنُجري تقييمًا دقيقًا لحاسة السمع لديك، ونناقش خيارات العلاج المتاحة، والتي قد تشمل استخدام أجهزة السمع، أو زراعة القوقعة، أو التدخل الجراحي لتحسين قدرتك على السمع.
يحدث ثقب في طبلة الأذن عندما يكون هناك تمزق أو فتحة في الطبلة، مما قد يؤدي إلى ضعف في السمع. يمكن أن يحدث هذا نتيجة عدة أسباب، مثل التهابات الأذن الوسطى، أو التغيرات المفاجئة في ضغط الهواء (مثل أثناء السفر الجوي)، أو التعرض لأصوات عالية جدًا، أو إدخال أجسام غريبة في الأذن، أو إصابات الرأس القوية.
تصلب الأذن هو نمو غير طبيعي للعظم داخل الأذن الوسطى، مما يؤدي إلى فقدان تدريجي للسمع، وقد يؤثر أيضًا على التوازن. السبب الدقيق لهذا المرض غير معروف، إلا أن العوامل الوراثية، والجنس، وفترة الحمل قد تلعب دورًا في حدوثه. من طرق التعامل مع تصلب الأذن استخدام أجهزة السمع أو إجراء جراحة باستخدام المنظار الداخلي لتحسين السمع.
الكوليستياتوما هو نمو غير طبيعي للجلد يمكن أن يتكوّن داخل الأذن الوسطى ويسبب تلفًا في الأنسجة المحيطة. في حال تشخيصك بهذا المرض، فإننا غالبًا ما ننصح بإزالته جراحيًا لتجنّب مضاعفات مثل فقدان السمع أو انتشار العدوى. نحن نحرص خلال العلاج على الحفاظ قدر الإمكان على قدرتك على السمع، مع ضمان إزالة الورم بالكامل.
الدوخة ومشاكل التوازن قد تُسبب شعورًا بعدم الاستقرار وتؤثر على أنشطتك اليومية. سنجري اختبارات دقيقة لجهاز التوازن لديك لتشخيص حالتك، سواء كانت دوخة وضعية حميدة (وهي دوخة تحدث بسبب تغيّر وضع الرأس)، أو مرض منيير (اضطراب في الأذن الداخلية)، أو التهاب العصب الدهليزي (العصب المسؤول عن التوازن). سيتم تصميم خطة علاجية مخصصة لك، وقد تشمل العلاج الطبيعي، أو الأدوية، أو التدخل الجراحي حسب حالتك.
يركّز هذا التخصص على تشخيص وعلاج الأمراض والمشكلات التي تصيب الأنف والجيوب الأنفية، بدءًا من انسداد الأنف والحساسية، وصولًا إلى التهابات الجيوب الأنفية وتكوّن الزوائد اللحمية داخل الأنف. ونسعى من خلال الرعاية المتخصصة إلى تحسين وظيفة الأنف، وحاسة الشم، وجودة حياتك بشكل عام، وذلك عبر تقييمات تشخيصية دقيقة وخطط علاجية مخصصة تناسب حالتك.
يُعدّ التهاب الجيوب الأنفية المزمن من الحالات التي تتسبب في التهاب مستمر داخل الجيوب الأنفية، مما يؤدي إلى أعراض مثل انسداد الأنف، وألم في الوجه، وضعف أو فقدان حاسة الشم، وتستمر هذه الأعراض لمدة 12 أسبوعًا أو أكثر.نبدأ عادةً بالعلاج الدوائي باستخدام بخاخات الكورتيزون الأنفية وغسول الأنف الملحي. وفي الحالات التي لا تستجيب للعلاج الدوائي، قد نوصي بإجراء جراحي يُعرف باسم “تنظير الجيوب الأنفية الوظيفي”، والذي يُساعد في فتح ممرات الجيوب الأنفية لتحسين التصريف والتخفيف من الأعراض المزمنة. وهدفنا هو تخفيف معاناتك واستعادة وظيفة الجيوب الأنفية باستخدام أقل الإجراءات تدخلاً.
الزوائد اللحمية الأنفية هي أورام حميدة طرية وغير مؤلمة تنمو على بطانة الأنف أو الجيوب الأنفية. وقد تؤدي هذه الزوائد إلى انسداد مجرى الهواء الطبيعي داخل الأنف، مما يتسبب في صعوبة التنفّس، وضعف أو فقدان حاسة الشم، وظهور التهابات متكررة. يبدأ العلاج عادةً باستخدام أدوية الكورتيزون لتقليل حجم الزوائد وتخفيف الأعراض. وإذا استمرت الحالة أو أثّرت بشكل كبير على جودة حياتك، قد يكون التدخل الجراحي ضروريًا لإزالة هذه الزوائد وتحسين وظيفة الأنف. نحرص دائمًا على تقديم خطط علاج مخصصة للتحكم في الأعراض وتقليل احتمالية عودة الزوائد. وفي الحالات الشديدة، قد نلجأ إلى العلاج البيولوجي، وهو نوع حديث من الأدوية يستهدف أجزاء معيّنة من الجهاز المناعي لتقليل الالتهاب.
يحدث انحراف الحاجز الأنفي عندما يكون الحاجز العظمي والغضروفي الفاصل بين تجويفي الأنف مائلًا بشكل ملحوظ، مما يُصعّب عملية التنفّس. ويمكن أن يؤدي هذا الانحراف إلى أعراض مثل انسداد الأنف والشخير أثناء النوم. وفي هذه الحالة، غالبًا ما يُوصى بإجراء جراحي يُعرف باسم “تقويم الحاجز الأنفي” لتصحيح انحراف الحاجز. ونعتمد في ذلك على طرق جراحية دقيقة تضمن الراحة للمريض ونتائج فعّالة، بهدف تحسين تدفّق الهواء عبر الأنف وتسهيل التنفّس بشكل واضح.
يُعرف التهاب الأنف التحسسي بأنه استجابة تحسسية لمواد عالقة في الهواء مثل حبوب اللقاح، أو الغبار، أو وبر الحيوانات الأليفة. وتظهر أعراضه على شكل عطاس متكرر، وحكّة، وسيلان أو انسداد في الأنف. نُقدّم اختبارات تحسّس شاملة للتعرّف على مسببات الحساسية لديك، ثم نضع خطة علاجية خاصة تتضمّن تجنّب المسببات، واستخدام الأدوية المناسبة، وقد تشمل العلاج المناعي (حقن أو أقراص التحسّس) لتقليل حساسية الجسم تجاه هذه المواد. وهدفنا هو السيطرة على الأعراض وتحسين صحة الأنف وجودة حياتك.
يُعنى طب أمراض الحنجرة بتشخيص وعلاج الحالات التي تصيب الحنجرة والمجرى التنفسي العلوي، مع التركيز على مشكلات الصوت والبلع والتنفس. ويُعد هذا التخصص ضروريًا لتشخيص وعلاج الاضطرابات التي تؤثر على الأداء الصوتي، وحماية مجرى التنفس، وجودة الحياة بشكل عام. نعتمد في رعايتنا على الجمع بين الاهتمام الشخصي بالمريض وأحدث وسائل التشخيص والعلاج لمتابعة مختلف أمراض الحنجرة.
تُعد العقيدات والأورام الحميدة التي تصيب الأحبال الصوتية من التكتلات التي تظهر عادةً نتيجة إجهاد أو سوء استخدام الصوت، ما يؤدي إلى تغير في نبرة الصوت وبحة. وتُعد هذه الحالات شائعة بين مستخدمي الصوت بشكل مهني مثل المُطربين والمعلمين، حيث يعانون من إجهاد في الصوت وانزعاج متكرر. نعتمد في التشخيص على تقييم شامل للصوت مع فحص بالمنظار لرؤية الأحبال الصوتية. ويرتكز العلاج على جلسات تدريبية لتحسين استخدام الصوت، وقد نلجأ في بعض الحالات إلى التدخل الجراحي المجهري لإزالة التكتلات بلطف مع الحفاظ على جودة الصوت ووضوحه.
يُسبب السعال المزمن وارتجاع المريء البلعومي الحنجري (LPR) أعراضًا مزعجة تؤثر على جودة الحياة، مثل تهيج مستمر بالحلق، وكحة، وتغيرات بالصوت. ويحدث الارتجاع البلعومي الحنجري عندما تصعد أحماض المعدة إلى الحنجرة مسببة تهيجًا وأعراضًا مثل البحة، والتنحنح المتكرر، وصعوبة البلع. نستخدم في التشخيص تقنيات مثل قياس درجة الحموضة (pH) وفحص الحنجرة بالمنظار لتحديد درجة التهيج والارتجاع. ويشمل العلاج تغييرات في النظام الغذائي، وأدوية تقلل من حموضة المعدة، وتعديلات في نمط الحياة للحد من الأعراض وتهدئة تهيج الحنجرة، مع تحسين صحة الصوت.
يُعد سرطان الحنجرة من الحالات الخطيرة التي قد تؤثر على الصوت والبلع والتنفس. وتتمثل الأعراض عادةً في بحة مزمنة، وألم بالحلق، وصعوبة في البلع. وتُعتبر سرعة التشخيص من العوامل الأساسية في نجاح العلاج. يعتمد التشخيص على استخدام المنظار وأخذ عينات نسيجية (خزعة) لتأكيد وجود الورم. وتختلف خطة العلاج حسب مرحلة المرض، وقد تشمل الجراحة أو العلاج الإشعاعي أو الكيماوي أو مزيجًا منها. هدفنا هو استئصال الورم مع الحفاظ قدر الإمكان على وظيفة الصوت والبلع، مع الاستعانة بأحدث التقنيات الجراحية وخدمات التأهيل لتحسين جودة الحياة.
يحدث شلل الأحبال الصوتية عندما يتوقف واحد أو كلا الحبلين الصوتيين عن الحركة، ما يؤثر على الصوت والتنفس والبلع. وتتعدد أسبابه، فقد يحدث نتيجة إصابة عصبية أثناء العمليات الجراحية، أو بسبب التهابات فيروسية، أو أمراض عصبية. وتتراوح الأعراض بين صوت ضعيف ومتنفس إلى صعوبات في البلع ودخول الطعام أو الشراب إلى مجرى التنفس. يشمل التشخيص فحص الحنجرة بالمنظار، وقد يتطلب فحوصات لوظائف الأعصاب. أما العلاج فيتضمن جلسات لتحسين استخدام الصوت، وحقن مواد طبية في الأحبال الصوتية لتحسين الصوت وحماية مجرى التنفس، وقد نلجأ للجراحة في الحالات التي تتطلب استقرارًا طويل الأمد. هدفنا هو تحسين جودة الصوت وتأمين البلع والتنفس بشكل آمن، مع وضع خطة علاجية تناسب كل حالة على حدة.
خلل النطق التشنجي هو حالة عصبية تؤثر على العضلات المسؤولة عن الصوت، فتُسبب تشنجات لا إرادية تعيق الكلام الطبيعي. ومن أعراضه أن يصبح الصوت متوترًا، أو متقطعًا، أو مخنوقًا، مما يصعّب التواصل اليومي. يعتمد التشخيص بشكل أساسي على التقييم الإكلينيكي، مدعومًا بفحص الحنجرة وتقييم الأداء الصوتي. ويُعد العلاج الأكثر فعالية هو حقن مادة البوتوكس في العضلات المصابة بالأحبال الصوتية، ما يساعد في تخفيف التشنجات وتحسين جودة الصوت. كما نُوصي بجلسات تدريبية لتحسين التحكم الصوتي. ونسعى لتقديم رعاية شاملة تساعد المريض في السيطرة على الأعراض وتحسين القدرة على التواصل وجودة الحياة.
تشمل جراحة الرأس والرقبة مجموعة واسعة من الإجراءات الطبية التي تهدف إلى علاج الأمراض، والإصابات، والتشوهات التي تصيب الرأس، والرقبة، والوجه، والفك. يضم فريقنا المتخصص نخبة من الأطباء ذوي الخبرة في علاج الحالات الحميدة والخبيثة، بما في ذلك أمراض الغدة الدرقية، وأورام الرأس والرقبة، وأمراض الغدد اللعابية، بالإضافة إلى الجراحات الترميمية. نحن نقدم رعاية طبية متخصصة تُصمم بما يتناسب مع حالتك الصحية واحتياجاتك الخاصة.
يمكن أن تؤثر أمراض الغدة الدرقية، مثل تضخم الغدة (السلعة)، أو وجود عقيدات، أو الإصابة بسرطان الغدة الدرقية، بشكل كبير على الصحة العامة. إذا كنت تعاني من أعراض مثل ظهور كتلة في الرقبة، صعوبة في البلع، أو تغير في الصوت، سنقوم بإجراء تقييم شامل يتضمن فحصًا بالموجات فوق الصوتية، وأخذ عينة بواسطة إبرة دقيقة، للوصول إلى تشخيص دقيق. وقد يشمل العلاج المتابعة المنتظمة، أو التدخل الجراحي مثل استئصال الغدة الدرقية، وذلك حسب طبيعة المرض ودرجته. ونسعى دائمًا لوضع خطة علاجية آمنة وفعالة، تحقق أفضل النتائج مع أقل تأثير ممكن على جودة حياتك.
يتطلب التعامل مع أورام الرأس والرقبة أسلوبًا إنسانيًا شاملًا. نعتمد على أحدث وسائل التشخيص لتحديد مدى انتشار الورم، ثم نضع خطة علاجية تناسب حالتك، وقد تشمل الجراحة، أو العلاج الإشعاعي، أو العلاج الكيماوي، أو مزيجًا منها. نحرص في الجراحات على استئصال الورم بالكامل مع الحفاظ قدر الإمكان على الشكل والوظائف الحيوية مثل الكلام والبلع. ونعمل ضمن فريق طبي متكامل يضم أطباء الأورام، وأخصائيي الأشعة، وأخصائيي إعادة التأهيل لضمان حصولك على رعاية متكاملة ودعم متواصل خلال رحلة العلاج والتعافي.
تشمل أمراض الغدد اللعابية الالتهابات، وحصوات الغدد، والأورام، وقد تسبب الألم، والتورم، وصعوبة الأكل أو الكلام. بعد تشخيص الحالة من خلال الفحوصات التصويرية، وأحيانًا أخذ عينة للفحص المخبري، نناقش معك الخيارات العلاجية المناسبة، والتي قد تشمل الأدوية، أو إجراءات بسيطة لإزالة الحصوات، أو التدخل الجراحي لإزالة الغدة المصابة. هدفنا هو تخفيف الأعراض واستعادة وظيفة الغدة مع تقليل فترة التعافي والانزعاج قدر الإمكان.
بعد جراحات الأورام أو الإصابات، تلعب الجراحة الترميمية دورًا مهمًا في استعادة الشكل والوظيفة للأجزاء المصابة من الرأس والرقبة. نعتمد على أحدث تقنيات الجراحة المجهرية الدقيقة لنقل الأنسجة اللازمة إلى منطقة العملية، مع الحرص على تحقيق أفضل النتائج من الناحيتين الشكلية والوظيفية. يرافقك فريقنا الطبي في جميع مراحل العلاج، بدءًا من التخطيط المسبق، وصولًا إلى العناية بعد العملية، وخدمات إعادة التأهيل، بهدف تحسين نوعية حياتك بعد العلاج.
تركز جراحة تجميل وترميم الوجه على استعادة أو تحسين أو تعديل مظهر الوجه لأسباب تجميلية أو وظيفية. سواء كان الهدف تصحيح عيوب خلقية، أو علاج آثار إصابة، أو تلبية رغبة تجميلية، فإننا نعتمد في هذا التخصص على الجمع بين الدقة الجراحية والحس الفني لتحقيق تناسق الوجه وتحسين وظائفه.
تُعرف عملية تعديل شكل الأنف باسم رأب الأنف، وهي تُجرى لتحسين مظهر الأنف أو تصحيح وظائفه. إذا كنت تشعر بعدم الرضا عن شكل أنفك أو تعاني من مشاكل في التنفس، يمكننا تصميم خطة جراحية تناسب احتياجاتك. خلال الاستشارة، سنناقش الشكل التجميلي الذي ترغب به، وأهدافك الوظيفية، بالإضافة إلى ما يمكن توقعه خلال فترة التعافي، لضمان تحقيق نتيجة تتماشى مع تطلعاتك وتُحسن من تناسق ملامح وجهك.
يركز قسم الحساسية والمناعة في أمراض الأنف والأذن والحنجرة على تشخيص وعلاج ردود الفعل التحسسية واضطرابات جهاز المناعة التي تؤثر على الأذن والأنف والحنجرة. يضم فريقنا الطبي المتخصص نخبة من الأطباء الذين يساعدون المرضى في التعامل مع حالات مثل حساسية الأنف، التهاب الجيوب الأنفية، وحساسية الطعام، من خلال خطط علاجية مخصصة تهدف لتحسين صحة المريض وراحته.
تُعد حساسية الأنف من المشكلات الشائعة، وغالبًا ما تنجم عن التعرض لحبوب اللقاح، الغبار، العفن، أو وبر الحيوانات الأليفة. يمكن أن تؤثر بشكل كبير على جودة حياتك اليومية، مسببة أعراضًا مثل العطاس، الحكة، واحتقان الأنف.
نعمل معك على تحديد مسببات الحساسية الخاصة بك من خلال إجراء اختبارات دقيقة، ثم نضع خطة علاجية تشمل وسائل الوقاية، الأدوية، وأحيانًا العلاج المناعي. هدفنا هو تقليل الأعراض وتحسين جودة حياتك، لمساعدتك على تجاوز مواسم الحساسية براحة أكبر.
في كثير من الحالات، قد تزداد حدة الربو نتيجة لحساسية أو مشكلات في الجيوب الأنفية. إذا كنت تعاني من صفير في الصدر، ضيق في التنفس، أو إحساس بالضغط في الصدر، سنقيّم حالتك وندرس العلاقة بين الربو لديك وأي عوامل تحسسية أو التهابات في الجيوب الأنفية. يركز العلاج على ضبط أعراض الربو باستخدام الأدوية المناسبة، مع تجنب المسببات، ومعالجة أي حالات مصاحبة مثل حساسية الأنف أو التهاب الجيوب الأنفية، لتخفيف الأعراض والوقاية من نوبات الربو.
قد تظهر أعراض حساسية الطعام في مناطق الأنف والأذن والحنجرة، مثل تورم الشفاه أو الفم أو الحلق. نوفر لك فحوصات شاملة لتحديد الأطعمة المسببة للتحسس، مع تقديم نصائح لإدارة النظام الغذائي، وخطط طوارئ للتعامل مع ردود الفعل التحسسية، بالإضافة إلى إرشادات للتعرف على أعراض الحساسية والتصرف السريع عند حدوثها. هدفنا أن نمنحك الأدوات والمعرفة اللازمة للتعامل مع حساسية الطعام بأمان.
الإكزيما ومشاكل الجلد الأخرى التي تظهر في مناطق الأذن أو الأنف أو الحلق قد تكون مزعجة، وفي بعض الحالات مرتبطة بالحساسية. سنقوم بفحص الجلد، ومناقشة الأسباب المحتملة سواء كانت تحسسية أو نتيجة مهيجات أخرى، ونوصي بالعلاجات المناسبة لتهدئة الجلد وتقليل تهيجه. عادةً ما يتضمن العلاج استخدام الكريمات الموضعية، مع تعديلات في نمط الحياة، وفي بعض الحالات معالجة الحساسية المسببة لتحسين صحة الجلد.
يركّز طب النوم ضمن تخصص الأنف والأذن والحنجرة على تشخيص وعلاج اضطرابات النوم التي تؤثر على التنفس، مثل انقطاع النفس الانسدادي النومي (OSA)، الشخير، ومتلازمة مقاومة مجرى الهواء العلوي. يستخدم فريقنا المتخصص نهجًا متعدد التخصصات لتقييم مشكلات النوم لديك، مع الاستفادة من أحدث أدوات التشخيص ووسائل العلاج لتحسين جودة نومك وصحتك العامة.
انقطاع النفس الانسدادي النومي هو حالة شائعة لكنها خطيرة، حيث يتوقف التنفس ويبدأ مرارًا أثناء النوم بسبب انسداد في مجرى الهواء. تشمل الأعراض الشخير العالي، والنعاس خلال النهار، والاستيقاظ دون شعور بالانتعاش. نقوم بإجراء دراسة للنوم لتشخيص الحالة، ثم نناقش معك خيارات العلاج، والتي قد تشمل جهاز CPAP للمساعدة في تدفق الهواء، أو أجهزة فموية لضبط وضع الفك أو اللسان، أو الجراحة لإزالة الأنسجة التي تسد مجرى الهواء. هدفنا هو تصميم خطة علاج مخصصة تقلل من الأعراض، وتحسّن جودة النوم، وتقلل من مخاطر المشكلات الصحية المرتبطة بها.
رغم أن الشخير شائع، إلا أنه قد يسبب اضطرابات في النوم ويؤثر على العلاقات. وقد يكون أيضًا مؤشرًا على وجود حالة صحية كامنة مثل انقطاع النفس الانسدادي النومي. بعد تقييم حالة الشخير والصحة العامة، نستعرض معك خيارات العلاج، والتي قد تشمل تغييرات في نمط الحياة مثل فقدان الوزن أو تعديل وضعية النوم، بالإضافة إلى تدخلات طبية مثل الشرائط الأنفية، أو الأجهزة الفموية، أو الجراحة لتوسيع مجرى الهواء. نحن ملتزمون بإيجاد حل يعالج الشخير ويعزز صحة نومك في الوقت ذاته.
تحدث متلازمة مقاومة مجرى الهواء العلوي عندما يضيق مجرى الهواء أثناء النوم، ما يؤدي إلى زيادة الجهد التنفسي، واضطراب النوم، والشعور بالإرهاق خلال النهار. يتم عادة تشخيص هذه الحالة من خلال دراسة النوم. وتشمل خيارات العلاج تغييرات في نمط الحياة، أو العلاج بجهاز CPAP، أو التدخل الجراحي لتحسين فتح المجرى الهوائي. نركز في نهجنا على تخفيف الأعراض، وضمان نوم مريح، والوقاية من تطور الحالة إلى اضطرابات أكثر خطورة مثل انقطاع النفس الانسدادي النومي.
اختبار قياس السمع هو فحص أساسي لتقييم قوة السمع. يتم خلاله الاستماع إلى مجموعة من الأصوات عبر سماعات الأذن، ويُطلب من المريض الإشارة عند سماعها. يساعد هذا الاختبار في تحديد درجة ضعف السمع، ويُعدّ ضروريًا لوضع خطة علاج مناسبة، مثل تركيب سماعات طبية أو إجراء تدخلات علاجية أخرى.
منظار الأنف هو إجراء يُستخدم لفحص الممرات الأنفية والجيوب الأنفية باستخدام أنبوب مرن مزود بكاميرا. يُستخدم هذا الفحص لتشخيص حالات مثل التهاب الجيوب الأنفية، واللحميات الأنفية، والحساسية الأنفية. يُعدّ إجراءً سريعًا، ويمكن استخدام مخدر موضعي لتخفيف الشعور بعدم الراحة أثناء الفحص.
منظار الحنجرة هو فحص يُجرى للكشف عن أمراض واضطرابات الصوت، وأسباب آلام الحلق، وأية مشكلات أخرى تؤثر على الحنجرة (صندوق الصوت). يتم إجراء الفحص باستخدام منظار، ويمكن أن يتم بعدة طرق حسب الحاجة ودرجة الفحص المطلوبة.
هذا الاختبار يقيس وظيفة الأذن الوسطى من خلال دراسة استجابتها لتغييرات في الصوت والضغط. يُساعد في تشخيص حالات مثل التهابات الأذن، واضطرابات قناة استاكيوس، وانثقاب طبلة الأذن. الاختبار غير مؤلم وسريع.
تُستخدم اختبارات الحساسية في مجال الأنف والأذن والحنجرة لتحديد المواد المسببة للحساسية التي تؤدي إلى أعراض مثل انسداد الأنف، والعطاس، وحكة العينين. غالبًا ما تُجرى هذه الاختبارات إما عن طريق وخز الجلد أو من خلال فحوصات الدم. ويساعد التعرف على مسببات الحساسية في وضع خطة علاجية فعّالة للسيطرة على الأعراض.
تنظيف شمع الأذن هو إجراء شائع يُجرى لإزالة انسدادات قناة الأذن بسبب تراكم الشمع. يمكن إجراء التنظيف باستخدام الغسل بالماء، أو الشفط، أو أدوات طبية خاصة. وهو إجراء آمن وفعّال لتحسين السمع والتخلص من الشعور بالانزعاج الناتج عن تراكم الشمع.
يتضمن هذا الإجراء إزالة اللوزتين واللحميات، وغالبًا ما يُجرى نتيجة التهابات متكررة أو مشاكل في التنفس. تُعتبر هذه الجراحة شائعة لدى الأطفال، إلا أنه يمكن إجراؤها في أي عمر. وتشمل فترة التعافي التعامل مع ألم الحلق واتباع نظام غذائي خاص لفترة مؤقتة.
يُجرى هذا الإجراء لعلاج التهابات الأذن المزمنة. يتضمن عمل شق صغير في طبلة الأذن وتركيب أنبوب صغير لتهوية الأذن الوسطى. يساعد هذا الإجراء في تقليل تكرار وحدة التهابات الأذن.
هي جراحة محدودة التدخل تُستخدم لعلاج التهابات الجيوب الأنفية المزمنة. يتم فيها استخدام منظار أنفي لإزالة الانسدادات وتحسين تصريف الجيوب الأنفية. تُساهم هذه الجراحة بشكل كبير في تخفيف الأعراض وتحسين جودة الحياة لدى المرضى الذين يعانون من التهاب الجيوب الأنفية المزمن.
تُجرى هذه الجراحة لتصحيح انحراف الحاجز الأنفي بهدف تحسين تدفق الهواء داخل الأنف. وتشمل إعادة تشكيل العظم والغضروف لتقويم الحاجز. يُوصى بهذا الإجراء للمرضى الذين يعانون من صعوبة في التنفس نتيجة انحراف الحاجز.
هو إجراء جراحي لإزالة الغدة الدرقية، ويتم إجراؤه لعلاج حالات مثل سرطان الغدة الدرقية، أو تضخم الغدة (الـغُـدَّة الدرقية)، أو فرط نشاطها. يمكن أن يكون الاستئصال كليًا أو جزئيًا حسب الحالة. وتتضمن الرعاية بعد الجراحة تناول علاج بديل للهرمونات إذا لزم الأمر.
تختلف الإجراءات الجراحية لعلاج أورام الرأس والرقبة بحسب نوع الورم ومرحلته. قد يتطلب العلاج الجراحي استئصال الورم مع جزء من الأنسجة المحيطة به، وفي الحالات المتقدمة قد يتم إجراء جراحات ترميمية أيضًا. تهدف هذه الجراحات إلى إزالة الورم مع الحفاظ قدر الإمكان على الوظائف والشكل الخارجي.
من الضروري حماية السمع، خاصة في الأماكن التي تحتوي على ضوضاء عالية. ويُنصح باستخدام واقيات الأذن، وتجنّب التعرض المطول للأصوات المرتفعة، وإجراء فحوصات سمعية منتظمة ضمن خطة الحفاظ على السمع.
يتطلب الحفاظ على صحة الصوت شرب كميات كافية من السوائل، وتجنّب كثرة التنحنح، والحصول على راحة صوتية عند الحاجة. وتُعدّ العناية الصوتية ضرورية بشكل خاص للأشخاص الذين يعتمدون على صوتهم في العمل، مثل المطربين والمعلمين.
تتضمن العناية بنظافة الأنف غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي، وتجنّب المواد المهيجة، والتحكّم في أعراض الحساسية. وتُساعد هذه العادات في الحفاظ على الممرات الأنفية نظيفة، وتقليل خطر التعرض للعدوى.
Consultant of Otorhinolaryngology, Head and Neck Surgery
ENT, Surgery | 16 عدد سنوات الخبرة | اللغة Arabic, English, Germanمجالات الخبرة
"استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة وجراحة أورام الرأس والرقبة"
الأنف والأذن والحنجر(ENT) | 11 عدد سنوات الخبرة | اللغة الإنجليزية, العربيةمجالات الخبرة
أخصائي أول في اضطرابات التخاطب و البلع
الأنف والأذن والحنجر(ENT) | 9 عدد سنوات الخبرة | اللغة عربي و انجليزيمجالات الخبرة
"استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة ، جراحة الجيوب الأنفية وقاع الجمجمة بالمنظار، و جراحة تجميل الوجه والأنف "
الأنف والأذن والحنجر(ENT) | 12 عدد سنوات الخبرة | اللغة العربية/ الانجليزية/ الفرنسيةمجالات الخبرة
fvl أول طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة
الأنف والأذن والحنجر(ENT) | 9 عدد سنوات الخبرة | اللغة العربية ،الإنجليزيةمجالات الخبرة
استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة و الرأس والرقبة
الأنف والأذن والحنجر(ENT) | 15 عدد سنوات الخبرة | اللغة العربية، الإنجليزيةمجالات الخبرة
رئيس القسم - استشاري طب وجراحة الأنف والأذن والحنجرة والرأس والرقبة
ENT | 10 عدد سنوات الخبرة | اللغة العربية، الإنجليزية، الألمانيةمجالات الخبرة