يؤمن الدكتور عمر بأن الطب يجب أن يركز على الوقاية وتعزيز الصحة العامة ويركز في ممارسته على التعامل مع المرضى بشكل شامل، حيث يأخذ في اعتباره الجوانب الجسدية والنفسية والاجتماعية للمرضى عند تصميم الخطة العلاجية. كما يولي اهتمامًا خاصًا بتطوير الاستراتيجيات المناسبة و اتباع أحدث التوصيات الطبية العالمية لإدارة الأمراض المزمنة .

يُعرف بتفانيه في العناية التفصيلية بكل مريض و التعامل مع كافة التحديات التي قد تواجه مختلف فئات الاعمار مع التركيز على احتياجات و أمراض كبار السن مثل مشاكل الذاكرة و الادراك الذهني، مشاكل الحركة و السقوط المتكرر، هشاشة العظام ، المشاكل النفسية والاكتئاب، التبول اللاإرادي، متابعة الامراض المزمنة، الرعاية الوقائية و متابعة التطعيمات اللازمة.